اللهم اجعله خير
واهو البركة في ابنه البكري ( المصري ) ....اللي التحق بالجندية بعد وفاة
ابوه .....وكان من حظه انه يسافر المكسيك مع 453 جندي بعد اوامر الخديوي
سعيد ....ورغم انه كان نفسه يحارب الانجليز والفرنساويين اللي قهروا ابوه
....وانه كان رافض يحارب مع جيش الفرنساويين والانجليز....ضد اهل تكساس
اللي كانوا عايزين يخرجوا من حكم المكسيك وينضموا للولايات المتحدة ....
لكنه وعلي مدار ست سنين متواصلة حارب بشرف وببسالة وخد نياشين واوسمة كان
دايما يصرهم ف منديل...متطرز عليه ( اللهم اجعله خير )...وهو كله امل يروح
يحطهم علي تربة ابوه ....عشان يفخر بيه ...زي مازمان كان ابوه بيديله
نياشينه بعد مايرجع من كل معركة ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق